(٢) (٣٠٩ ت. الألباني): صحيح.(٣) (٢٦٣٢٣ حم شعيب): صحيح. (٧٠٢ جة)، (٤٧٨٤ يع)، (١٩٦٢ هق)، حسنه الألباني في الثمر المستطاب (١/ ٧٣)(٤) (٥٤٣ خ)، (٦٤٧ م)، (١٦٨ ت)، (٤٩٥ ن)(٥) (١٩٨٠٨ حم شعيب): إسناده صحيح. (٤٨٤٩ د)، (٥٥٤٨ حب)، صَحِيح الْجَامِع: ٦٩١٥.(٦) (٧٠٣ جة الالباني): صحيح. (٣٦٨٦ حم)، (١٣٣٩ خز)، (٢٠٣١ حب)(٧) ذكره البوصيري (الإتحاف ١/ ١٩٨). ورواه محمد بن نصر في قيام الليل كما في المختصر (ص ١١٥)، (٢١٣٧ عب) (٢١٤٩ عب)، (جه ٧٠٢)؛ (١٤١٤ طيالسي)، (٤٧٨٤ يع) حديث حسن. الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين (١٦٧٠). السعَف: هو أغصان النخيل اليابسة.(٨) يعني: المكتوبةَ الفريضةَ. قال أبو بكر ابن خزيمة ح ١٣٤٢: فَالنَّبِيُّ قَدْ كَانَ يُحَدِّثُهُمْ بَعْدَ الْعِشَاءِ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ، لِيَتَّعِظُوا مِمَّا قَدْ نَالَهُمْ مِنَ الْعُقُوبَةِ فِي الدُّنْيَا، مَعَ مَا أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مِنَ الْعِقَابِ فِي الْآخِرَةِ، لَمَّا عَصَوْا رُسُلَهُمْ، وَلَمْ يُؤْمِنُوا، فَجَائِزٌ لِلْمَرْءِ أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا يَعْلَمُ أَنَّ السَّامِعَ يَنْتَفِعُ بِهِ مِنْ أَمْرِ دِينِهِ بَعْدَ الْعِشَاءِ، إِذِ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - قَدْ كَانَ يَسْمُرُ بَعْدَ الْعِشَاءِ فِي الْأَمْرِ مِنْ أُمُورِ الْمُسْلِمِينَ، مِمَّا يَرْجِعُ إِلَى مَنْفَعَتِهِمْ، عَاجِلًا وَآجِلًا، دِينًا وَدُنْيَا، وَكَانَ يُحَدِّثُ أَصْحَابَهُ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ لِيَنْتَفِعُوا بِحَدِيثِهِ، فَدَلَّ فِعْلُهُ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى أَنَّ كَرَاهَةَ الْحَدِيثِ بَعْدَ الْعِشَاءِ بِمَا لَا مَنْفَعَةَ فِيهِ دِينًا وَلَا دُنْيَا، وَيَخْطِرُ بِبَالِي أَنَّ كَرَاهَتَهُ - صلى الله عليه وسلم - الِاشْتِغَالَ بِالسَّمَرِ؛ لِأَنَّ ذَلِكَ يُثَبِّطُ عَنْ قِيَامِ اللَّيْلِ؛ لِأَنَّهُ إِذَا اشْتَغَلَ أَوَّلَ اللَّيْلِ بِالسَّمَرِ، ثَقُلَ عَلَيْهِ النَّوْمُ آخِرَ اللَّيْلِ، فَلَمْ يَسْتَيْقِظْ، وَإِنِ اسْتَيْقَظَ، لَمْ يَنْشَطْ لِلْقِيَامِ. أ. هـ(٩) (٣٦٦٣ د)، (١٩٩٣٥ حم شعيب): إسناده صحيح.(١٠) (١٦٩ ت الالباني): صحيح. (١٧٨ حم)، (١٣٤١ خز)، (٢٠٣٤ حب).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute