(٢) (٤٦٠٦ حب)، (٣١٠٩ ن)، صَحِيح الْجَامِع: ٧٦٢٠، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٨٨٦ (٣) (٢٠٢٧ ت)، (٢٢٣٦٦ حم)، صَحِيح الْجَامِع: ٣٢٠١، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٦٢٩. (الْعِيُّ): قِلَّةُ الْكَلَامِ، وَالْمُرَادُ بِهِ فِي هَذَا الْمَقَامِ: السُّكُوتُ عَمَّا فِيهِ إِثْمٌ مِنْ النَّثْرِ وَالشِّعْرِ. تحفة الأحوذي (٥/ ٢٨٧). الْبَذَاءُ: هُوَ الْفُحْشُ فِي الْكَلَامِ، وَالْبَيَانُ: هُوَ كَثْرَةُ الْكَلَامِ. (٤) (٦٤٩ مي)، صححه الألباني في المشكاة: ٢٦٩ (٥) (٦٦٣٣ حم)، (طب) (١٧/ ١٧٩) ح ٤٧١، صَحِيح الْجَامِع: ١٢٠٣، الصَّحِيحَة: ٧٥٠. قُرَّاؤُهَا: أَيْ: الذين يتأوَّلونه على غير وجهه، ويضعونه في غير مواضعه، أو يحفظون القرآن تَقِيَّةً للتُّهمة عن أنفسهم، وهم مُعتقدون خلافَه، فكان المنافقون في عصر النبي - صلى الله عليه وسلم - بهذه الصفة. وقال الزمخشري: أراد بالنفاق الرِّياء، لأن كُلًّا منهما إرادةٌ لما في الظاهر خلافا لما في الباطن. فيض القدير (٢/ ١٠٢) (٦) (١٧٤٥١ حم)، انظر الصَّحِيحَة: ٢٧٧٨.الرِّيف: هُوَ الْأَرض الَّتِي فِيهَا زَرْعٌ وَخِصْب، وَجَمْعه أَرْيَاف. (٧) ابن نصر في " قيام الليل " (ص ٧٤)، انظر الصَّحِيحَة: ٢٥٨ (٨) (٥٨٤ مي. الداراني) إسناده صحيح. (٩) (٥٧٥ مي. الداراني) إسناده صحيح. (١٠) (١٢٠ مي)، وصححه الألباني في الضعيفة تحت حديث ٤٣٣٦.