(٢) أخرجه ابن أبي الدنيا فى قضاء الحوائج (١/ ٢٤، رقم ٥)، (طس) ٥١٦٢، (حل) ٦/ ١١٥، والخطيب (٩/ ٤٥٩)، انظر صَحِيح الْجَامِع: ٢١٦٤، الصَّحِيحَة: ١٦٩٢، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٦١٧(٣) أَيْ: تَضَجَّر.(٤) (٧٦٦٠ هب)، (٧٥٢٩ طس)، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٦١٨(٥) أخرجه الخطيب في التاريخ (١١/ ٢٦٣)، والضياء في " الأحاديث المختارة " (١/ ٢٩٦)، مسند الشهاب: ج ١/ص ٢٦٧ ح ٤٣٤ انظر صَحِيح الْجَامِع: ٦٠١٨، الصَّحِيحَة: ٢٣١٣(٦) قال البيهقي: وَفِي هَذَا الْمَعْنَى حِكَايَةُ قُرْحَةِ شَيْخِنَا الْحَاكِمِ أَبِي عَبْدِ اللهِ / فَإِنَّهُ قَرِحَ وَجْهُهُ، وَعَالَجَهُ بِأَنْواعِ الْمُعَالَجَةِ فَلَمْ يَذْهَبْ، وَبَقِيَ فِيهِ قَرِيبًا مِنْ سَنَةٍ، فَسَأَلَ الْأُسْتاذَ الْإِمَامَ أَبَا عُثْمَانَ الصَّابُونِيَّ أَنْ يَدْعُو لَهُ فِي مَجْلِسِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، فَدَعَا لَهُ، وَأَكْثَرَ النَّاسُ في التَّأْمِينِ، فَلَمَّا كَانَتِ الْجُمُعَةُ الْأُخْرَى، أَلْقَتِ امْرَأَةٌ فِي الْمَجْلِسِ رُقْعَةً، بِأَنَّهَا عَادَتْ إِلَى بَيْتِهَا، وَاجْتَهَدَتْ فِي الدُّعَاءِ لِلْحَاكِمِ أَبِي عَبْدِ اللهِ تِلْكَ اللَّيْلَةَ، فَرَأَتْ فِي مَنَامِهَا رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - كَأَنَّهُ يَقُولُ لَهَا: قُولُوا لِأَبِي عَبْدِ اللهِ: يُوَزِّعُ الْمَاءَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ، فَجِئْتُ بالرُّقْعَةِ إِلَى الْحَاكِمِ أَبِي عَبْدِ اللهِ، فَأَمَرَ بِسِقَايَةِ الْمَاءِ بُنِيَتْ عَلَى بَابِ دَارِهِ، وَحِينَ فَرَغُوا مِنَ الْبِنَاءِ، أَمَرَ بِصَبِّ الْمَاءِ فِيهَا، وَطُرِحَ الْجَمَدَ (الثلج) فِي الْمَاءِ، وَأَخَذَ النَّاسُ فِي الشُّرْبِ، فَمَا مَرَّ عَلَيْهِ أُسْبُوعٌ حَتَّى ظَهَرَ الشِّفَاءُ، وَزَالَتْ تِلْكَ الْقُرُوحُ، وَعَادَ وَجْهُهُ إِلَى أَحْسَنِ مَا كَانَ، وَعَاشَ بَعْدَ ذَلِكَ سِنِينَ. انظر (هب) (ج ٥ ص ٦٩ ح ٣١٠٩)، وصَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٩٦٤(٧) (٣١٠٦ هب)، انظر صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٩٦٠(٨) حَرَّى: عَطْشىَ، وَهِيَ تَأْنِيث حَرَّان.(٩) (تخ) (١/ ٣٣١)، (خز) ١٢٩٢، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب:٩٦٣(١٠) (٢٤٨٥ ت)، (١٣٣٤ جة)، الصَّحِيحَة: ٥٦٩.(١١) (٣٢٥١ جة)، (٢٣٨٣٥ حم)، (٢٤٨٥، ١٨٥٥ ت)، صَحِيح الْجَامِع: ٧٨٦٥، الصَّحِيحَة: ٥٦٩.انْجَفَلَ النَّاسُ إِلَيْهِ: ذَهَبُوا مُسْرِعِينَ إِلَيْهِ.(١٢) (٧٢٧٣ هب)، انظر صَحِيح الْجَامِع: ١٠٩٦، الصَّحِيحَة: ١٤٩٤(١٣) (٧٢٧٤ هب)، (طس) ٥٠٨١، انظر صَحِيح الْجَامِع: ٥٨٩٧، الصَّحِيحَة: ٢٢٩١، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٠٩٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute