(٢) (٢٧٠٦١ حم ش) حمزة الزين: إسناده حسن / (٢٧٧٢٥ حم ف) الألباني: إسناده ضعيف / (٢٧١٨٣ حم شعيب)): إسناده ضعيف (٣) (الترمذي: حسن صحيح) (٤) (٦٧٤٢ حب)، (١٣٨٢٠ حم)، (٣٤٠٢ يع)، انظر الصَّحِيحَة: ٨٢٢.الطَّفْر: الوُثُوب. (٥) (٢٦٥٦٧ حم. شعيب): صحيح، الصَّحِيحَة: ٨٢٢. (٦) (٦٤٨ حم)، انظر الصَّحِيحَة: ١١٧١. وقال الشيخ الألباني فائدة: ليس في شيء من هذه الأحاديث ما يدل على قداسة كربلاء، وفضل السجود على أرضها، واستحباب اتخاذ قرص منها للسجود عليه عند الصلاة، كما عليه الشيعة اليوم، ولو كان ذلك مستحبا، لكان أحرى به أن يُتَّخَذ من أرض المسجدين الشريفين، المكي والمدني، ولكنه من بدع الشيعة، وغلوهم في تعظيم أهل البيت وآثارهم، ومن عجائبهم أنهم يرون أن العقل من مصادر التشريع عندهم ولذلك فهم يقولون بالتحسين والتقبيح العقليين.