للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(٩) الخطبات الأحمدية في العرب والسيرة المحمدية ٦٩ - ١٨٧ (١):

(١٠) تفسير القرآن وهو الهدى والفرقان ١٨٨٠ م: (٢)

وهناك كتب أخرى ألفها السيد وهو يرتب تفسيره للقرآن ومن هذه الكتب المتأخرة:

١١ - داكتر هنتر كي إلزامات كي ترديد (الرد على إيرادات الدكتور هنتر) Dr. Hunter)) (٣) .


=
وأصول أهل الكتاب وذكر أسباب أوجه الخلاف وأوجه الوفاق بينهما، (ينظر حياة جاويد لحالي ص ١١٤، وسر سيد أحمد خان لثريا حسين ص: ٦٥.
(١) وهي اثنتا عشرة مقالة، كتبها باللغة الإنكليزية عندما سافر إلى إنجلترا، كتبها ردًا على ما أورد وليم ميور من اتهامات وشبهات حول الإسلام (حياة جاويد لحالي ص ٤٠١ - ٤٦٦، وسرسيد أحمد خان لثريا حسين ص: ١١٢).
(٢) وهو عبارة عن ترجمة القرآن الكريم وتفسيره في ضوء المعارف العلمية والعلوم الحديثة مستهدفًا إلى حل المشاكل في العصر الحاضر، ووضع له أصولًا وضوابط باسم التحرير في أصول التفسير قد طبع في مقدمة الكتاب. والكتاب طبع أول مرة في سبعة أجزاء في سبع مجلدات من سورة الفاتحة إلى سورة طه مع التصانيف الأحمدية، وأعيدت طباعته في مجلدين، ونشره خدا بخش أورنتيل ببلك لائبريرى بتنه الهند، وكان هذا الكتاب نهاية المطاف لبيان منهجه العقدي الجديد الذي أوصله إلى أفكار منحرفة عن الإسلام الصحيح. (حياة جاويد لحالي ص ٤٨٢ - ٥١١، والمرجع السابق لثريا حسين ص ١٢٩ - ١٦٥.
(٣) قدم هنتر تقريرًا عن اتجاهات المسلمين الدينية ونشاطاتهم السرية الجهادية ضد الحكومة في الهند، لكى يفيد هذا التقرير في تخطيط السبل إلى إخماد ثورتهم، بعد أن عايش المسلمين واختلط بهم قدم هذا التقرير وبين فيه أن هناك جماعة من المسلمين تسير على المنهج السلفي (الوهابية) لا يمكن إخضاعها لأنها تعتمد على نظرية الجهاد وتنطلق منها، ونصح الحكومة بأن لا يثق بهم، وطبع تقريره هذا باسم " Our Indian Muslims" في إقبال اكاديمي لاهور باكستان، وهناك شبهات أخرى قد أثارها المستشرق. فرد عليه السيد بسلسلة من الموضوعات وهي ١٤ موضوعًا نشرتها مجلة عليكره انستيتيوت كزت من ٢٤ نوفمبر ١٨٧١ إلى ٢٣ فبراير ١٨٧٢ م، ثم ترجمت إلى الإنكليزية وطبع في لندن سنة ١٨٧٢ م، فأثبت فيه أن المسلمين في الهند كغيرهم من سكان الهند أوفياء، ولا يأمر دينهم=