(٢) أخرجه البخاري في الأدب المفرد رقم ٧١٢،٧١٣، والترمذي: ٥/ ٤٥٥ رقم ٣٣٧٠، وابن ماجه: ٢/ ١٢٥٨ رقم ٣٨٢٩، وأحمد في المسند: ٢/ ٣٦٢، والحاكم: ١/ ٤٩٠، والطبراني في الدعاء: ٢/ ٧٩٨ رقم ٢٨، وفي الأوسط: ٣/ ٢٥٢ رقم ٢٥٤٤، وابن حبان "موارد رقم ٢٣٩٧" والبيهقي في الدعوات رقم ٣، وعبد الغني المقدسي في الترغيب في الدعاء رقم "١"، وابن عدي في الكامل: ٥/ ١٧٤٢ كلهم من طريق عمران بن دوار القطان عن قتادة بن أبي الحسن عن أبي هريرة به، قال الحافظ في عمران صدوق يهم، ورمي برأي الخوارج، وقد حسن الترمذي هذا الحديث، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، ثم ذكر الحاكم بعد تصحيحه بأن أحاديث الدعوات يتساهل فيها لأنها من فضائل الأعمال وروى ذلك بإسناده عن ابن مهدي، وقال ابن القطان: رواته كلهم ثقات وما موضع في إسناده ينظر فيه إلا عمران، إتحاف السادة: ٥/ ٢٩، وفيض القدير: ٥/ ٣٦٦ وقد حسن الحديث أيضًا الشيخ الألباني في صحيح ابن ماجة: ٢/ ٣٢٤ رقم ٣٠٨٧. (٣) أخرجه الحاكم: ١/ ٤٩١، وصححه ووافقه الذهبي، وحسنه الألباني في الصحيحة: ٤/ ١٠٦ رقم ١٥٧٩، وصححه في صحيح الجامع: ١/ ٣٦٧ رقم ١١٣٣، وله شاهد من حديث أبي هريرة أخرجه ابن عدي في الكامل: ٥/ ١٧٤٣ وضعفه.