(٢) لأن العوفي ضعفه أكثر النقاد وهو شيعي مدلس. اهـ. الميزان: ٣/ ٧٩ - ٨٠. (٣) أخرجه البيهقي في الدلائل: ٢/ ٥٣٦، وأخرجه الطبري من قول السدي: ١/ ٤١١ - ٤١٢. (٤) قال أحمد في السدي وهو الكبير إسماعيل بن عبد الرحمن: إنه ليحسن الحديث إلا أن هذا التفسير الذي يجيء به قد جعل له إسناداً واستكلفه، التهذيب: ١/ ٣١٤، وانظر تهذيب الكمال: ٣/ ١١٣٦ الهامش. (٥) أخرج هذه الروايات عن هؤلاء الثلاثة -قتادة وأبي العالية وعلي الأزدي-، ابن جرير بإسناده إليهم: ١/ ٤١١، وأخرج ابن أبي حاتم طريق أبي العالية: ١/ ٢٧٦ رقم ٩١٢، وعزاه إلى ابن أبي حاتم ابن تيمية في قاعدة التوسل: ١١٥، وعزا في الدر: ١١/ ٨٨ رواية قتادة إلى عبد بن حميد وأبي نعيم.