(٢) انظر الفوز الكبير ص: ٢٣ - ٢٦، وحجة الله البالغة ١/ ٥٩ - ٦١ و ١٢٥، والبدور البازغة ص: ١٢٤، ١٨٨، كما في البصائر: ٢٧٣، ٢٧٤. (٣) انظر مؤلفات الشيخ قسم العقيدة: ١٥٥ - ١٥٧، ٢٠٠، و ٣٦٥ - ٣٦٧، و ٣٩٨ - ٣٩٩، والرسائل الشخصية: ٥/ ١٥١ - ١٥٤ و ٤٤ - ٤٥. (٤) حاشية ابن عابدين على رد المحتار: ٤/ ٢٢٦ - ٢٢٧، ونحوه في حاشيته على البحر الرائق: ٥/ ١٣٩ وقد نقل ابن عابدين في رسائله ١/ ٣٦٢ عن إبراهيم الحلبي أن غلاة الروافض أسوأ حالًا من المشركين لأنهم اعتقدوا الألوهية في علي، والذين عبدوا الأصنام لم يعتقدوا الألوهية فيها وإنما عبدوها تقربًا إلى الله تعالى الذي هو الإله وإنما سموها آلهة لإشراكهم إياها له تعالى في العبادة. (٥) قد ذكرنا بعضهم في أثناء ما تقدم منهم قتادة ومقاتل كما تقدم قريبًا ص: ٨٥٨، ٨٦١، ومنهم الكلبي المتخصص في شؤون الجاهلية فقد ذكر في كتابه "الأصنام" أشعارًا وحكايات تدل على ذلك ومن ذلك ما ذكره عن الرجل الذي =