وَهَلْ سَعْدٌ إِلا صَخْرَةٌ بِتَنُوْفَةٍ. . . من الأرضِ لا يُدْعَى لِغَيٍّ ولا رُشْدِ أنظر الأصنام ص: ٣٧ كما ذكر هذه الحكاية ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام: ١/ ٨١، وإغاثة اللهفان: ٢/ ١٥٩، ومنهم الزجاج في معاني القرآن: ١/ ٩٧ - ٩٩، ومنهم الأمير الصنعاني في تطهير الاعتقاد: ٨ - ١٠، والشوكاني في الدر النضيد ١٧، ومحمد صديق حسن خان في الدين الخالص: ١/ ٢٠٩، والسويدي في العقد الثمين: ٦١ وما بعدها والألوسي في روح المعاني: ١٥/ ١١٥، والمعلمي في القائد ص: ١٠٣ فقال: أما مشركو العرب فإنهم قلدوا غيرهم من الأمم في الشرك العملي فقط. (١) انظر ما قاله المودودي في المصطلحات الأربعة ص: ١٩، وعبد الحليم محمود في أبو الحسن الشاذلي: ٩٠ - ٩١، وأحمد صبحي منصور في السيد البدوي: ٢١٨، ٢١٩ - ٢٢٠، والشيخ زكريا علي يوسف في الإيمان وآثاره: ٨٩ - ٩٠، وانظر كلام المستشرق/ دوزي في كتاب ابن تيمية والتصوف لمصطفى حلمي: ٧٩ (٢) الدين لمحمد عبد الله دراز: ٤٢ - ٤٣. (٣) وهو العلوي المالكي في مفاهيمه ص: ٢٦ - ٢٧.