(٢) ليس هذا بالحجاج الظالم كما سيأتي. (٣) هكذا في الأصل وسياق الكلام أن تتأخر بعد قوله: أخرج له البخاري. (٤) اعتمد المؤلف على هذا القول في الحجاج على الذهبي في "الكاشف" (٩٤٦) وقال ابن حجر في "التهذيب" ٢/ ١٨٦: لم يقصد الشيخان وغيرهما الرواية عن الحجاج. وقال في "التقريب" (١١٤١): حجاج بن يوسف بن أبي عقيل الثقفي الأمير الشهير الظالم المبير وقع ذكره وكلامه في الصحيحين وغيرهما وليس بأهل أن يروى عنه. (٥) انظر: "صحيح البخاري" برقم ١٧٥٠. (٦) هكذا جعل الشارح هنا حجاج بن أبي يعقوب هو الحجاج بن يوسف الظالم وهذا وهم بين، وكلاهما اسمه حجاج بن يوسف ويلقب بالثقفي. ولكن الثقفي الظالم هو ابن أبي عقيل ولد سنة ٤٥ ومات سنة ٩٥. وأما شيخ أبي داود فهو ابن أبي يعقوب مات سنة ٢٥٩، فكيف يقول أبو داود في المبير: حدثنا وهو المولود سنة ٢٠٢ والمتوفي سنة ٢٧٥. راجع "تهذيب التهذيب" ٢/ ١٨٤ (٣٨٧ و ٣٨٨)، "التقريب" (١١٤٠ و ١١٤١)، "الكاشف" (٩٤٥ و ٩٤٦). (٧) سقط من (ر).