(٢) كذا في الأصل ومعرفة الصحابة لأبي نعيم. وفي أسد الغابة: انصرف. (٣) رواه أبو داود (٢/ ١٢٦٧) وابن ماجه (١/ ١١٥٤) وأحمد (٥/ ٤٤٧) والدارقطني (١/ ٣٨٤) والبيهقي (٢/ ٤٨٣) وابن أبي شيبة (٧/ ٣١٠) وابن أبي عاصم (٤/ ٢١٥٦) والطبراني في الكبير (١٨/ ٣٦٧) عن ابن نمير به. ورواه الترمذي (٢/ ٤٢٢) عن عبد العزيز بن محمد عن سعد به. وسعد بن سعيد مختلف فيه. (٤) قلت: لكن قد خرجه ابن عبد البر، فلا معنى لاستدراكه عليه، وفات المصنف التنبيه على هذا. (٥) الاستدراك على الاستيعاب (١٨)، لكن وقع عنده: أخو سعد، وهو خطأ. (٦) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٢/ ٤٥٢) المعجم الكبير للطبراني (٦/ ٢١١) أسد الغابة (٢/ ٣٦٣) التجريد (١/ ٢٤٦). تقدم في سهل. (٧) في الأصل: لابن، ولعل الصواب ما ذكرت. (٨) معرفة الصحابة لابن منده (٢/ ٤٣٦) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٢/ ٤٥٠) أسد الغابة (٢/ ٣٦٣) التجريد (١/ ٢٤٧). وقد تقدم في سهل.