للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ذكره الدارقطني. قاله الطليطلي (١).

وقال (ند نع (٢)) [٢٧٢]: عبد الله بن مسقبة (٣) الباهلي.

روى عنه شبل بن نعيم الباهلي قال: جئت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في حجة الوداع فألفيته واقفا على بعيره كأن ساقه في غرزه جمارة (٤)، الحديث.

٣٠٧٧ - عبد الله بن مرثد الثقفي. (فت).

ذكره الطبري، وذكر سيف أنه كان يوم الجسر مع أبي عبيد فلما قتل أبو عبيد وتداول اللواء سبعة كلهم يقتل انحاز الناس إلى الجسر ليعبروا عليه، فتقدم عبد الله هذا إلى الجسر فقطعه وقال: قاتلوا وموتوا على ما مات عليه أمراؤكم.

٣٠٧٨ - عبد الله بن مسافع بن عثمان بن عبد الدار.

كان لواء المشركين يوم أحد بيد أبيه مسافع فقتله عاصم بن أبي الأقلح (٥).

وأم عبد الله هذا من بكر بن وائل، شهد عبد الله هذا الجمل مع عائشة - رضي الله عنه - فقتل بها. ذكره مصعب.

٣٠٧٩ - عبد الله بن المرقع، وقيل: عبد الرحمن (٦). (ط ند نع).

روى عنه أبو يزيد (٧) المدني قال: فتح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خيبر وهو في ألف وثمان


(١) الاستدراك على الاستيعاب للطليطلي (٢٣).
(٢) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٣/ ٢٤٨).
(٣) في طبعة معرفة الصحابة لأبي نعيم: مسقية.
(٤) في الأصل: غرزة الخمارة. وفي الإصابة: غررة لحماره. وفي معرفة الصحابة لأبي نعيم: غرزة جمارة. وفي أسد الغابة: غرزة الجمار. والصواب ما ذكرت. قال ابن منظور في لسان العرب: الجمارة قلب النخلة وشحمتها. شبه ساقه ببياضها.
(٥) في الأصل: الأفلح. والصواب ما ذكرت. وله ترجمة في الثقات (٣/ ٢٨٧) والإصابة وغيرها.
(٦) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٣/ ٢٤٧) أسد الغابة (٣/ ١٦٥) الإصابة (٤/ ١٩٤).
(٧) كذا في الأصل والجرح والتعديل (٥/ ٢٨٠) ومعرفة الصحابة لأبي نعيم وأسد الغابة والتاريخ الكبير (٥/ ٢٤٨). وفي الإصابة: زيد.

<<  <  ج: ص:  >  >>