وسنده صحيح. وقد ورد من حديث عائشة وأبي هريرة وأنس والمهاجر بن عكرمة وابن عباس وغيرهم. ... = = وطرقه لا تخلو من ضعف. وقد ذكرها الألباني في الصحيحة (٢٩٧٣)، وحسن أحدها، وأخطأ في ذلك رحمه الله. لأنه اعتمد فيه على قاعدة رواية جمع من الثقات عن الرجل توثيق له. وهي قاعدة ضعيفة والصواب خلافها، وليس هذا محل بسط ذلك، وفاتته طريق البيهقي، وهي صحيحة الإسناد. (٣) أسد الغابة (١/ ٣٤٧) الإنابة (١/ ١٣٣) الإصابة (١/ ٦٤٣). (٤) رواه الطبراني في الكبير (٤/ ٢٠٣) عن خوات بن جبير. وكذا صحح ابن حجر في الإصابة أن القصة لخوات، قال: وهذا غلط نشأ عن سقط، وإنما هو عن ابن خوات، والصحبة لخوات، والقصة المذكورة معروفة له. (٥) في التجريد: كثيرة. (٦) معرفة الصحابة لأبي نعيم (١/ ٤٣٥) أسد الغابة (١/ ٣٤٦) التجريد (١/ ٧٨) الإصابة (١/ ٥٧١).