(٢) في الأصل: الجباب. وهو خطأ. (٣) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٣/ ٥٥) أسد الغابة (٢/ ٤٣٩) التجريد (١/ ٢٦٩) الإصابة (٣/ ٣٨١). (٤) قال ابن حجر في الإصابة (٣/ ٣٨٢): وفيه أوهام: أحدها: إعادة الضمير في جده على عمرو، وإنما هو على المرقع، والصحبة لوالد صيفي، وهو رباح بن الحارث. ثانيها: قوله عمرو. والصواب عُمر بضم العين. ثالثها: النملة وإنما هو المرأة. والحديث على الصواب عند أبي داود والنسائي وصححه الحاكم وغيره، وقد مضى في البراء. قلت: وقد ورد النهي عن قتل النمل في أحادث منها حديث ابن عباس عند أبي داود (٢/ ٥٢٦٧) وابن ماجه (٢/ ٣٢٢٤) وأحمد (١/ ٣٣٢) والدارمي (٢/ ١٩٩٩) وابن حبان (١٢/ ٥٦٤٦) من طريق عبد الرزاق. وهذا في مصنفه (٤/ ٤٥١) عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس. وسنده صحيح على شرط الشيخين. وفي الباب عن أبي هريرة وسهل بن سعد. (٥) أسد الغابة (٢/ ٤٣٩) التجريد (١/ ٢٦٩) الإصابة (٣/ ٣٨١). (٦) قال ابن حجر في الإصابة (٣/ ٣٨١): وهذا وهم نشأ عن سقط، وفي إسناده إلى وكيع ضعف. والصواب ما رواه يحيى بن إسحاق عن سعيد بن يزيد عن واصل عن يحيى بن عبيد عن أبيه. هكذا أخرجه ابن قانع (٢/ ٧٧) والحارث في مسنده. وقد رواه الطبراني في الأوسط (٣/ ٣٠٦٤)، فزاد في الإسناد عن أبي هريرة.