(٢) رواه البخاري في الأدب المفرد (٦٣٢) وأبو يعلى (٣/ ١٤٥٦) من طريق إسماعيل بن أبي خالد عن عمرو به. وعندهما: ذهبت بي أمي. وفي آخره: ودعا لي بالرزق. ورواه ابن أبي عاصم (٢/ ٧١٥) والبيهقي (٦/ ١٤٥) وأبو نعيم من طريق فطر بن خليفة عن أبيه عن عمرو بن حريث. وخليفة ضعيف. وهو عند أبي داود (٢/ ٣٠٦٠) من طريق فطر، لكن ليس عنده ذكر التبريك والمسح. (٣) رواه ابن منده (١/ ٤١٩) وأبو نعيم (٢/ ١١٢) والطبراني في الكبير (٣/ ٣٠٢) من طريق عبد الوارث بن سعيد عن عطاء بن السائب عن عمرو بن حريث عن أبيه. وعبد الوارث سمع من عطاء بعد الاختلاط. قلت: الحديث في صحيح البخاري (٤/ ٤٢٠٨ - ٤٣٦٣) (٥/ ٥٣٨١) ومسلم (٣/ ٢٠٤٩) وغيرهم عن عمرو ابن حريث عن سعيد بن زيد. (٤) الظاهر أنه الذي تقدم. (٥) الاستدراك على الاستيعاب للطليطلي (١٠) التجريد (١/ ١٢٨) الإصابة (٢/ ٤٩). (٦) لم أجده. (٧) وأثبت صحبته ابن عساكر. (٨) المعجم الكبير للطبراني (٣/ ٣٠٢) الإصابة (٢/ ٤٥).