كتاب الجامع لما في المصنفات الجوامع من أسماء الصحابة

من اسمه عمر - ٣٨٧٢ - عمر بن قريط - ج: 4 - ص: 171

أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - وبايعه.

(نع (١)): ذكره بعض المتأخرين، وهو عمرو بن غزية الأنصاري عقبي.

وذكر عن أبي صالح عن ابن عباس قال أتى عمر (٢) بن غزية () (٣) النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله بايعت امرأة بتمر فوعدت البيت، فلما خلوت بها نلت منها ما دون الفرج (٤)، الحديث.

٣٨٧٢ - عمر بن قريط (٥). (طل فت).

ذكره وثيمة.

٣٨٧٣ - عمر بن مالك الأنصاري (٦). (ط نع مو).

كان ينزل مصر.

الطبراني (٧): نا بكر بن سهل نا شعيب (٨) بن يحيى عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب عن لهيعة بن عقبة (٩) أنه سمع عمر بن مالك الأنصاري قال: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: آمركم بثلاث وأنهاكم عن ثلاث، آمركم أن لا تشركوا بالله شيئا، وأن تعتصموا بالطاعة جميعا حتى يأتيكم أمر الله تعالى وأنتم على ذلك، وأن تناصحوا ولاة الأمر من الذين يأمرونكم بأمر الله، وأنهاكم عن قيل وقال، وكثرة السؤال،

---

(١) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٣/ ٣٦٠ - ٣٦١) بنحوه.
(٢) في معرفة الصحابة لأبي نعيم: عمرو.
(٣) في هامش الأصل هنا كلمة غير واضحة. وفي معرفة الصحابة لأبي نعيم: الأنصاري.
(٤) رواه الكلبي في تفسيره، كما في الإصابة (٥/ ٥٥٣).
(٥) الاستدراك على الاستيعاب للطليطلي (٢٦) التجريد (١/ ٣٩٨).
(٦) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٣/ ٣٥٧) أسد الغابة (٣/ ٤٦٣) التجريد (١/ ٣٩٨) الإصابة (٤/ ٤٨٩).
(٧) وعنه أبو نعيم (٣/ ٣٥٧).
(٨) في معرفة الصحابة لأبي نعيم: سعيد. والصواب ما في الأصل.
(٩) في معرفة الصحابة لأبي نعيم: عتبة. وهو خطأ.