للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[أصبغ بن عمرو عوف إلى دومة الجندل] (١).

٤٠٦ - أصبغ بن غياث أو عتاب (٢). (ند نع).

سمع النبي - صلى الله عليه وسلم -.

(نع (٣)): ذكره بعض الرواة في الصحابة.

أبو نعيم (٤): نا أحمد بن إسحاق الشعار نا الحسين (٥) بن إدريس نا حماد بن بجر (٦) نا محمد بن ميسر عن عمر بن سليمان [٣٩] عن جابر عن عامر الشعبي عن الأصبغ بن غياث أو عتاب قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: فيكم أيتها الأمة خلتان لم يكونا في الأمم (٧) قبلكم، الحديث.

٤٠٧ - [أصحمة] (٨) الكلبي (٩). (ند نع).


(١) ما بين المعكوفتين أقحم في الأصل هنا، ولا وجه له في نظري، وقد سقط من الترجمة التي بعد التالية، كما سيأتي، فأصبغ بن عمرو أسلم حين بعث النبي - صلى الله عليه وسلم - عبد الرحمن بن عوف في سرية فلقي في دومة الجندل قومه. وانظر الإصابة (١/ ٣٤٦).
وقد وقع خلط في النسخة في أسماء هذه الترجمة وما بعدها. فذكر أصبغ بن عمرو في آخر ترجمة أشيم. ثم ترجم لأصبغ بن غياث، ثم ترجم لأصحمة الكلبي، ثم ترجم للنجاشي، والصواب أن الترجمة لأصبغ بن غياث ثم لأصبغ بن عمرو الكلبي ثم لأصحمة النجاشي. والله أعلم.
(٢) معرفة الصحابة لأبي نعيم (١/ ٣٢٦) أسد الغابة (١/ ١٤٧) التجريد (١/ ٢٤) الإصابة (١/ ٢٤٢).
(٣) لم أجده في المطبوع من معرفة الصحابة لأبي نعيم.
(٤) معرفة الصحابة لأبي نعيم (١/ ٣٢٦).
(٥) في معرفة الصحابة لأبي نعيم: الحسن.
(٦) في معرفة الصحابة لأبي نعيم وأسد الغابة: بحر.
(٧) كذا في معرفة الصحابة لأبي نعيم وأسد الغابة. وفي الأصل: الأمة.
(٨) الصواب في نظري أن هذه الترجمة لأصبغ بن عمرو الكلبي، وأن قوله: "أصحمة" انتقلت من الترجمة بعدها إلى هذه الترجمة، وليس عند أبي نعيم لا أصحمة الكلبي ولا أصبغ بن عمرو.
(٩) التجريد (١/ ٢٤) الإصابة (١/ ٣٤٦).

<<  <  ج: ص:  >  >>