وقد وقع خلط في النسخة في أسماء هذه الترجمة وما بعدها. فذكر أصبغ بن عمرو في آخر ترجمة أشيم. ثم ترجم لأصبغ بن غياث، ثم ترجم لأصحمة الكلبي، ثم ترجم للنجاشي، والصواب أن الترجمة لأصبغ بن غياث ثم لأصبغ بن عمرو الكلبي ثم لأصحمة النجاشي. والله أعلم. (٢) معرفة الصحابة لأبي نعيم (١/ ٣٢٦) أسد الغابة (١/ ١٤٧) التجريد (١/ ٢٤) الإصابة (١/ ٢٤٢). (٣) لم أجده في المطبوع من معرفة الصحابة لأبي نعيم. (٤) معرفة الصحابة لأبي نعيم (١/ ٣٢٦). (٥) في معرفة الصحابة لأبي نعيم: الحسن. (٦) في معرفة الصحابة لأبي نعيم وأسد الغابة: بحر. (٧) كذا في معرفة الصحابة لأبي نعيم وأسد الغابة. وفي الأصل: الأمة. (٨) الصواب في نظري أن هذه الترجمة لأصبغ بن عمرو الكلبي، وأن قوله: "أصحمة" انتقلت من الترجمة بعدها إلى هذه الترجمة، وليس عند أبي نعيم لا أصحمة الكلبي ولا أصبغ بن عمرو. (٩) التجريد (١/ ٢٤) الإصابة (١/ ٣٤٦).