(٢) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٤/ ٢٠١) الاستيعاب (٣/ ١٣٥٧) أسد الغابة (٤/ ١٧١) التجريد (٢/ ٤٨) الإصابة (٥/ ٥٥٢). (٣) الاستيعاب (٣/ ١٣٥٧) أسد الغابة (٤/ ١٧١) التجريد (٢/ ٤٨) الإصابة (٦/ ٢٥٩). (٤) في آخر هذه الكلمة بتر في الأصل. (٥) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٤/ ٢٠٩) معجم الصحابة لابن قانع (٢/ ٢٣٢) الاستيعاب (٣/ ١٣٥٧) أسد الغابة (٤/ ١٧١) التجريد (٢/ ٤٨) الإصابة (٥/ ٥٥٣). (٦) رواه أبو داود (٣/ ٢٨٢٥) والترمذي (٣/ ١٤٨١) والنسائي (٧/ ٤٤٠٨) وابن ماجه (٢/ ٣١٨٤) وأحمد (٤/ ٣٣٤) والدارمي (٢/ ١٩٧٢) والطبراني في الكبير (٧/ ١٦٧ - ١٦٨) وأبو يعلى (١٢/ ٦٩٤٣) وابن أبي شيبة (٤/ ٢٥٦) والبيهقي (٩/ ٢٤٦) والنسائي في الكبرى (٣/ ٦٣) وعبد بن حميد (٤٧٤) وابن الجعد (٣٣٢١) وابن الجارود (٩٠١) وابن أبي عاصم (٢/ ١٢٠٠). وأبو العشراء مجهول. وقال أحمد عن حديثه هذا: هو عندي غلط. ولا ينافي هذا ما نقله أبو داود عن أحمد أنه استحسنه جدا، لأن كثيرا من المتقدمين يطلقون الحسن بمعنى الحُسْن المعنوي لا الاصطلاحي. وهذا منها. والله أعلم.