نضلة بن ماعز. الجامع (٥٤٤٨) والإصابة (٦/ ٣٩١).
وهب بن السماع العوفي. الجامع (٥٦٢٨) والإصابة (٦/ ٤٨٩).
أبو وحوح الأنصاري. الجامع (٦٥٩٧) والإصابة (٧/ ٣٧٢).
رضوى مولاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. الجامع (٦٨٢٠) والإصابة (٨/ ١٣٥).
فاطمة بنت شريح. الجامع (٧٠٦٩) والإصابة (٨/ ٢٧٢).
أسماء بن مالك العكلي. الجامع (١٨٢) والإصابة (١/ ٢١٨).
إياس بن وذقة الأنصاري. الجامع (٣٥٩) والإصابة (١/ ٣١٤).
أماناة بن قيس بن شيبان بن الحارث الكندي. الجامع (٤٣٢) والإصابة (١/ ٢٦١).
أسقع البكري. الجامع (٣٩٨) والإصابة (١/ ٢١١).
ومن الصور الدالة على زياداته على الإصابة: كون بعض تراجمه أطول بكثير من تراجم ابن حجر، وقد تقدم لهذا أمثلة كثيرة، ومن أمثلة ذلك:
قال الرعيني (٦٣٨): ثابت بن زيد بن مالك بن عبيد بن كعب بن عبد الأشهل، أبو زيد الأنصاري الأشهلي. (مو).
أحد بني الحارث بن الخزرج، وأحد الذين جمعوا القرآن على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم -، وقيل اسم أبي زيد المذكور: قيس بن زعوراء، وقيل: قيس بن السكن من بني عدي ابن النجار، وهو الصحيح.
(بر): قال عباس: سمعت يحيى بن معين يسئل عن أبي زيد الذي جمع القرآن من هو؟ قال: ثابت بن زيد. وما أعرف هذا لغير يحيى بن معين في أبي زيد الذي جمع القرآن، وسيأتي الخلاف فيه في الكنى. وأما ثابت بن زيد فله صحبة، روى عنه عامر ابن سعد.
قلت: روى (ند) عن محمد بن سعد قال: وأبو زيد الأنصاري أخبرني سعيد