التفسير: من عقاب الله- سبحانه- لليهود الذين مسخهم قردة، إذ قال لهم:
«كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ» فكانوا- أن قطّعهم فى الأرض أمما، حيث لا يحتويهم مكان واحد، ولا يشتمل عليهم وطن واحد، كبقية الأمم والشعوب، وإنما هم مبعثرون فى الأرض، شأن القرود التي يجدها الناس حيث كانوا، فى شرق الأرض وغربها..!