ما أنعم الله به عليهم من نعم، فاستكبروا، وعتوا، وقالوا ما قال صاحب الجنتين لصاحبه:«ما أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هذِهِ أَبَداً وَما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً»(٣٥- ٣٦: الكهف)
الآيات:(١٤١- ١٥٩) [سورة الشعراء (٢٦) : الآيات ١٤١ الى ١٥٩]
وتلك آية أخرى.. فى هذا الموقف الذي كان بين نبي الله صالح عليه السلام، وبين قومه «ثمود» ..! «وَما تُغْنِي الْآياتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ»(١٠١: يونس)