«قُلْ لَكُمْ مِيعادُ يَوْمٍ لا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ ساعَةً وَلا تَسْتَقْدِمُونَ» هذا هو الجواب الذي أمر الله النبي أن يلقى به المشركين، ردّا على هذا السؤال الجهول.. إنه يوم عند الله، يأتى به متى شاء، لا كما يشاء أصحاب الأهواء، وأرباب الضلالات.. فإذا حانت ساعة هذا اليوم، جاء، دون أن يتقدم ساعة أو يتأخر، ودون أن يتأخروا هم ساعة عن شهوده، أو يستقدموا.
الآيات:(٣١- ٣٣) [سورة سبإ (٣٤) : الآيات ٣١ الى ٣٣]