نعتذر عن بعض الأخطاء التي وقعت فى هذا التفسير، على الرغم من اجتهادنا فى تجنبها وتوقىّ الوقوع فيها.
ولكن كيف لا نخطىء ونحن بشر؟ إن الخطأ منّا شهادة ناطقة على أن الكمال لله وحده، وأن العصمة لأنبيائه ورسله، وقد وقع معظم هذه الأخطاء فى الكتب الأربعة الأولى، قبل أن تتمهد الطريق بين المؤلف وللطبعة..
والمرجو أن يتفضل القارئ مشكورا فيجرى بالقلم هذه التصويبات:
الكتاب الأول الصفحة/ السطر/ الخطأ/ الصواب ٢٠/ ٩/ الطاغوت/ الطاغوت ٦٣/ ١١/ ولقد خلقنا/ لقد خلقنا ٨٣/ ١٩/ والمساكين وابن السبيل وقولوا/ والمساكين وقولوا ١٣٧/ ١/ ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل/ ولا يقبل منها عدل ولا تنفعها شفاعة ١٤٦/ ١٤/ وهو ربنا وربكم ونحن له مخلصون/ وهو ربنا وربكم ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم ونحن له مخلصون ١٧١/ ٧/ أرأيت من اتخذ/ أفرأيت من اتخذ ١٧٣/ ١٨/ أمواتا/ أموات ١٨٥/ ٧/ وأن الله شديد العقاب/ وأن الله شديد العذاب ١٨٨/ ٥/ ما وجدنا عليه/ ما ألفينا عليه ٢٠٢/ ١٠/ ولتكبروا الله مع/ ولتكبروا الله على ٢٣٢/ ٧/ فإن الله سريع الحساب/ فإن الله شديد العقاب ٢٤٣/ ١٥/ آياته/ الآيات ٢٤٧/ ١١/ آياته/ الآيات ٣٠٥/ ١٤/ وقالوا لنبى لهم/ إذ قالوا لنبىّ لهم