للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[القراآت:]

بِما يُنَزِّلُ من الإنزال: ابن كثير وأبو عمرو يُلْحِدُونَ بفتح الياء والحاء: حمزة وعلي وخلف. فُتِنُوا مبنيا للفاعل: ابن عامر. وَالْخَوْفِ بالنصب:

عباس إبراهام هشام وما بعده والأخفش عن ابن ذكوان. فِي ضَيْقٍ بالكسر: ابن كثير وكذلك في «النمل» . الآخرون بالفتح.

[الوقوف:]

مَكانَ آيَةٍ لا لأن جواب «إذا» هو «قالوا» وقوله: وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِما يُنَزِّلُ جملة معترضة مُفْتَرٍ ط لا يَعْلَمُونَ هـ لِلْمُسْلِمِينَ هـ بَشَرٌ ط مُبِينٌ هـ بِآياتِ اللَّهِ لا لأن ما بعده خبر «إن» أَلِيمٌ هـ بِآياتِ اللَّهِ ج لاختلاف الجملتين مع العطف الْكاذِبُونَ هـ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ ج لانقطاع النظم مع اتصال المعنى. عَظِيمٌ هـ عَلَى الْآخِرَةِ لا للعطف الْكافِرِينَ هـ وَأَبْصارِهِمْ ط لاختلاف الجملتين الْغافِلُونَ هـ الْخاسِرُونَ هـ وَصَبَرُوا لا لأن «إن» الثانية تكرار الأولى لطول الكلام بصلته وخبر هما واحد رَحِيمٌ هـ لا يُظْلَمُونَ هـ يَصْنَعُونَ هـ ظالِمُونَ هـ طَيِّباً ص لعطف المتفقتين تَعْبُدُونَ هـ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ ج رَحِيمٌ هـ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ط لا يُفْلِحُونَ ط، هـ قَلِيلٌ ص لعطف المتفقتين ولا سيما إذا قدر لهم متاع أَلِيمٌ هـ مِنْ قَبْلُ ج لابتداء النفي مع العطف يَظْلِمُونَ هـ وَأَصْلَحُوا لا لما مر رَحِيمٌ هـ حَنِيفاً ط مِنَ الْمُشْرِكِينَ هـ لا لأن شاكِراً وصف آخر أو بدل من حَنِيفاً لِأَنْعُمِهِ ط مُسْتَقِيمٍ هـ حَسَنَةً ط الصَّالِحِينَ ط هـ لأن «ثم» لترتيب الأخبار. حَنِيفاً ط هـ الْمُشْرِكِينَ ط هـ اخْتَلَفُوا فِيهِ ط يَخْتَلِفُونَ هـ أَحْسَنُ ط بِالْمُهْتَدِينَ هـ

<<  <  ج: ص:  >  >>