الباقون بالتشديد. هَيِّئْ لَنا وَيُهَيِّئْ لَكُمْ بتليين الهمزة فيهما إلا أوقية والأعشى في الوقف فَأْوُوا بإبدال الهمزة ألفا: أبو عمرو ويزيد والأعشى والأصبهاني عن ورش وحمزة في الوقف مِرفَقاً بفتح الميم وكسر الفاء: أبو جعفر ونافع وابن عامر والأعشى والبرجمي. الآخرون على العكس تزاور خفيفا بحذف تاء التفاعل: عاصم وحمزة وعلي وخلف تزور بتشديد الراء: ابن عامر مثل «تحمر» ويعقوب. الباقون تزاور بتشديد الزاي لإدغام التاء فيه الْمُهْتَدِي كما مر في «سبحان» وَلَمُلِئْتَ مشددة للمبالغة: أبو جعفر ونافع وابن كثير، وقرأ أبو عمرو ويزيد والأعشى والأصبهاني عن ورش وحمزة في الوقف غير مهموز. بِوَرِقِكُمْ بسكون الراء: أبو عمرو وحمزة وحماد وأبو بكر والخزاز عن هبيرة وعباس بكسر الراء وإدغام القاف في الكاف الآخرون بكسر الراء مظهرا رَبِّي أَعْلَمُ بفتح الياء: أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو أَنْ يَهْدِيَنِي وأن ترني وو أن يؤتيني وأن تعلمني بالياءات في الحالين: سهل ويعقوب وابن كثير غير ابن فليح.
وزمعة. وروى ابن شنبوذ عن قنبل كلها بالياء في الحالين. وعن البزي وابن فليح كلها بغير ياء- في الحالين- وافقهم أبو جعفر ونافع وأبو عمرو بالياء في الوصل ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ بالإضافة: حمزة وعلي وخلف الباقون بالتنوين ولا تشرك بالتاء على النهي:
ابن عامر وروح وزيد. الآخرون وَلا يُشْرِكُ بياء الغيبة ورفع الكاف.