للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[القراآت:]

يخربون بالتشديد: أبو عمرو. والباقون: بالتخفيف من الإخراب تكون بالتاء الفوقانية دولة بالرفع على «كان» التامة: يزيد. والآخرون: على التذكير والنصب جدار بالألف على التوحيد: ابن كثير وأبو عمرو. والآخرون: بضمتين من غير ألف. إني أخاف بالفتح: أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو. والْبارِئُ بالإمالة:

قتيبة ونصير وأبو عمرو طريق ابن عبدوس.

[الوقوف]

وَما فِي الْأَرْضِ ط الْحَكِيمُ هـ الْحَشْرِ ط الْأَبْصارِ ط فِي الدُّنْيا ط النَّارِ ط هـ وَرَسُولَهُ ج بناء على أن الشرط من جملة المذكور الْعِقابِ هـ الْفاسِقِينَ هـ مَنْ يَشاءُ ط قَدِيرٌ هـ السَّبِيلِ هـ مِنْكُمْ ط فَانْتَهُوا ج لابتداء من بعد جزاء الشرط مع اتفاق النظم وَاتَّقُوا اللَّهَ ط الْعِقابِ هـ لئلا يوهم أن قوله لِلْفُقَراءِ يتعلق ب شَدِيدُ ورَسُولِهِ ط الصَّادِقُونَ هـ ج بناء على أن ما بعده مستأنف أو معطوف ويجيء وجه كل منهما في التفسير. خَصاصَةٌ قف قيل: وقفة والأحسن الوصل لأن الاعتراض مؤكد لما قبله الْمُفْلِحُونَ هـ لمثل المذكور رَحِيمٌ هـ أَبَداً لا لأن ما بعده من تمام القول لَنَنْصُرَنَّكُمْ ط لَكاذِبُونَ هـ مَعَهُمْ ج لا

<<  <  ج: ص:  >  >>