عباده على الجمع: يزيد وحمزة وعلى وخلف. أرادني الله بسكون الياء: حمزة. كاشفات بالتنوين ضره بالنصب وهكذا ممسكات رحمته أبو عمرو وسهل ويعقوب. الباقون: بالإضافة فيهما قضى عليها مجهولا الموت بالرفع:
حمزة وعلي وخلف يا عبادي الذين أسرفوا بسكون الياء: حمزة وعلي وخلف وأبو عمرو وسهل ويعقوب، والوقف للجميع بالياء لا غير. يا حسرتاي بياء بعد الف:
يزيد. الآخرون: بالألف وحدها وينجي الله بالتخفيف: روح بمفازاتهم على الجمع: حمزة وعلي وخلف وعاصم غير حفص والمفضل تَأْمُرُونِّي بتشديد النون وفتح الياء: ابن كثير تأمرونني بنونين وسكون الياء: ابن عامر تأمروني بنون واحدة وفتح الياء: أبو جعفر ونافع. الباقون: بتشديد النون وسكون الياء. لنحبطن بالنون من الإحباط عملك بالنصب: يزيد. الآخرون: على الغيبة وفتح العين عَمَلُكَ بالرفع وسيق بضم السين وكسر الياء: ابن عامر وعلي ورويس فُتِحَتْ بالتخفيف: حمزة وعلي وخلف وعاصم غير المفضل في الحرفين.
[الوقوف:]
إِذْ جاءَهُ ط لِلْكافِرِينَ هـ الْمُتَّقُونَ هـ عِنْدَ رَبِّهِمْ ط الْمُحْسِنِينَ هـ ج لاحتمال تعلق اللام بمحذوف كما يجيء. يَعْمَلُونَ هـ عَبْدَهُ ط مِنْ دُونِهِ ط مِنْ هادٍ هـ ج مُضِلٍّ ط انْتِقامٍ هـ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ط رَحْمَتِهِ ط حَسْبِيَ اللَّهُ ط الْمُتَوَكِّلُونَ هـ عامِلٌ ج لابتداء التهديد مع فاء التعقيب تَعْلَمُونَ هـ لا مُقِيمٌ هـ بِالْحَقِّ ج لاختلاف الجملتين فَلِنَفْسِهِ ج عَلَيْها ج للابتداء بالنفي مع العطف بِوَكِيلٍ هـ ج فِي مَنامِها ج مُسَمًّى ط يَتَفَكَّرُونَ هـ شُفَعاءَ ط يَعْقِلُونَ هـ جَمِيعاً ط وَالْأَرْضِ ط بناء على أن «ثم» لترتيب الأخبار تُرْجَعُونَ هـ بِالْآخِرَةِ ط ج فصلا بين الجملتين مع اتفاقهما نظما يَسْتَبْشِرُونَ هـ يَخْتَلِفُونَ هـ الْقِيامَةِ ط يَحْتَسِبُونَ هـ يَسْتَهْزِؤُنَ هـ دَعانا ز فصلا بين تناقض الحالين مع اتفاق الجملتين مِنَّا لا لأن ما بعده جواب عَلى عِلْمٍ ط لا يَعْلَمُونَ هـ يَكْسِبُونَ هـ ما كَسَبُوا الأولى ط ما كَسَبُوا الثانية لا لأن الواو للحال بِمُعْجِزِينَ هـ وَيَقْدِرُ ط يُؤْمِنُونَ هـ رَحْمَةِ اللَّهِ ط جَمِيعاً ط الرَّحِيمُ هـ لا تُنْصَرُونَ هـ لا تَشْعُرُونَ هـ لا السَّاخِرِينَ هـ لا الْمُتَّقِينَ هـ لا الْمُحْسِنِينَ هـ الْكافِرِينَ هـ مُسْوَدَّةٌ ط لِلْمُتَكَبِّرِينَ هـ بِمَفازَتِهِمْ ز لاحتمال الاستئناف والحال أوجه