يدخلونها مجهولا: أبو عمرو ويجزي مجهولا غائبا كل بالرفع:
أبو عمرو. الباقون: بالنون مبينا للفاعل كل بالنصب والْمَكْرُ السَّيِّئُ بهمزة ساكنة: حمزة استثقالا للحركات، وحمله النحويون على الاختلاس، وإذا وقف يبدل من الهمزة ياء ساكنة.
[الوقوف:]
ماءً ج للعدول أَلْوانُها الأولى ج سُودٌ هـ كَذلِكَ ط الْعُلَماءُ ط غَفُورٌ هـ لَنْ تَبُورَ هـ فَضْلِهِ ط شَكُورٌ هـ يَدَيْهِ ط بَصِيرٌ هـ عِبادِنا ج لِنَفْسِهِ ج مُقْتَصِدٌ ج تفصيلا بين الجمل مع النسق بِإِذْنِ اللَّهِ ط الْكَبِيرُ هـ ط لأن ما بعده مبتدأ لا بدل وَلُؤْلُؤاً ج لاختلاف الجملتين حَرِيرٌ هـ الْحَزَنَ ط شَكُورٌ هـ فَضْلِهِ ج لاحتمال الاستئناف والحال لُغُوبٌ هـ جَهَنَّمَ ج لمثل ما قلنا عَذابِها ط كَفُورٍ هـ ج لاحتمال الواو الحال فِيها ج للقول المحذوف كُنَّا نَعْمَلُ ط النَّذِيرُ هـ نَصِيرٍ هـ وَالْأَرْضِ
ط الصُّدُورِ
هـ فِي الْأَرْضِ ط كُفْرُهُ ط مَقْتاً ج وان اتفقت الجملتان ولكن لتكرار الفعل وتصريح الفاعل والمفعول في الثانية خَساراً هـ دُونِ اللَّهِ ط السَّماواتِ ج لاحتمال أن «أم» منقطعة مِنْهُ ج غُرُوراً هـ تَزُولا ج لابتداء ما في معنى القسم مع الواو مِنْ بَعْدِهِ
ط غَفُوراً هـ الْأُمَمِ ج نُفُوراً هـ لا وَمَكْرَ السَّيِّئِ ط بِأَهْلِهِ ط الْأَوَّلِينَ ج لانتهاء الاستفهام مع اتصال الفاء تَبْدِيلًا هـ