مُسْتَقِرٌّ بالجر: يزيد الداعي إلى الداعي بالياء في الحالين: سهل ويعقوب وابن كثير غير ابن فليح وزمعة وأفق أبو عمرو وأبو جعفر ونافع غير قالون في الوصل فيهما بالياء يَدْعُ الدَّاعِ بغير ياء في الحالين إِلَى الدَّاعِ في الوصل: قالون.
الباقون: بغير ياء في الحالين شيء نكر بسكون الكاف: ابن كثير خاشعا بالألف:
أبو عمرو وسهل ويعقوب وحمزة وعلي وخلف. الآخرون خُشَّعاً كركع. ففتحنا بالتشديد: ابن عامر ويزيد وسهل ويعقوب وفجرنا بالتخفيف: أبو زيد عن المفضل ونذري وما بعده بالياء في الحالين: يعقوب وأفق ورش وسهل وعباس في الوصل.
أو لقي مثل أو «نبئكم» ستعلمون على الخطاب: ابن عامر وحمزة سنهزم بالنون الجمع بالنصب: روح وزيد عن يعقوب.
[الوقوف]
الْقَمَرُ هـ مُسْتَمِرٌّ هـ مُسْتَقِرٌّ هـ مُزْدَجَرٌ هـ لا بناء على أن قوله حِكْمَةٌ بدل من «ما» أو من مُزْدَجَرٌ النُّذُرُ هـ لا للعطف مع اتصاله المعنى عَنْهُمْ م لأنه لو وصل لأوهم أن الظرف متصل به وليس كذلك بل هو ظرف يَخْرُجُونَ نُكُرٍ هـ لا لاتصال الحال بالظرف من قبل اتحاد عاملهما مُنْتَشِرٌ هـ لا لأن مُهْطِعِينَ حال بعد حال الدَّاعِ ط عَسِرٌ هـ وَازْدُجِرَ هـ فَانْتَصِرْ هـ مُنْهَمِرٍ هـ ز للعطف مع اتحاد مقصود الكلام قُدِرَ هـ ج للعارض من الجملتين المتفقتين وللآية مع احتمال الحال أي وقد حملناه وَدُسُرٍ هـ لا لأن تَجْرِي صفة لها بِأَعْيُنِنا ج لأن جزاء مفعول له أو مصدر لفعل محذوف كُفِرَ هـ مُدَّكِرٍ هـ وَنُذُرِ هـ مُدَّكِرٍ هـ وَنُذُرِ هـ مُسْتَمِرٍّ هـ لا لأن ما بعده صفة الناس لا لأن كَأَنَّهُمْ حال مُنْقَعِرٍ هـ وَنُذُرِ هـ مُدَّكِرٍ هـ بِالنُّذُرِ هـ نَتَّبِعُهُ لا لتعلق «إذا» بها وَسُعُرٍ هـ أَشِرٌ هـ الْأَشِرُ هـ وَاصْطَبِرْ هـ لا للعطف بَيْنَهُمْ ج لأن كل مبتدأ مع أن الجملة من بيان ما تقدم مُحْتَضَرٌ هـ فَعَقَرَ هـ وَنُذُرِ هـ الْمُحْتَظِرِ هـ مُدَّكِرٍ هـ بِالنُّذُرِ هـ لُوطٍ ط