سقفا بالفتح فالسكون: ابن كثير وأبو عمرو ويزيد. الباقون: بضمتين على الجمع كرهن ورهن. قال أبو عبيدة: لا ثالث لهما (لما) بالتشديد: عاصم وحمزة بمعنى إلا ف إِنْ نافية. الآخرون: بالتخفيف ف «إن» مخففة واللام فارقة كما مر في آخر هود يقيض على الغيبة والضمير للرحمن: يعقوب وحماد. الآخرون: بالنون جاءَنا على الوحدة والضمير للعاشي: حمزة وعلي وخلف وعاصم غير أبي بكر وحماد ويعقوب.
الباقون: بألف التثنية والضمير للعاشي والقرين أنكم في العذاب بالكسر: ابن مجاهد والنقاش عن ابن ذكوان أيه الساحر بضم الهاء مثل أيه المؤمنون وقد مر في «النور» تحتي بفتح الياء: أبو عمرو وابن كثير ونافع وأبو جعفر أَسْوِرَةٌ كأجربة: حفص وسهل ويعقوب. الآخرون أساورة كأشاعرة وهو جمع أسوار بمعنى السوار. وأصله أساوير. إلا أنه عوض من الياء هاء في آخره سلفا بضمتين: حمزة وعلي وهو جمع سليف. الباقون: بفتحتين جمع سالف كخادم وخدم.
[الوقوف:]
عَظِيمٍ هـ رَحْمَتَ رَبِّكَ ط سُخْرِيًّا ط يَجْمَعُونَ هـ يَظْهَرُونَ هـ لا يَتَّكِؤُنَ هـ لا وَزُخْرُفاً ط الدُّنْيا ط لِلْمُتَّقِينَ هـ قَرِينٌ هـ مُهْتَدُونَ هـ الْقَرِينُ هـ مُشْتَرِكُونَ هـ مُبِينٍ هـ مُنْتَقِمُونَ هـ لا مُقْتَدِرُونَ هـ إِلَيْكَ ط لاحتمال التعليل مُسْتَقِيمٍ هـ وَلِقَوْمِكَ ج للتعليق مع سين التهديد تُسْئَلُونَ هـ