للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

لِلَّذِي أَطْلُبُ رِزْقِي دَائِماً ... مِنْهُ إِذْ لَيْسَ لِمَا يُعْطِي نَفَادْ

وِإِذَا زُرْتُ أَزُرْ مُعْتَبِراً ... بِقُبُورٍ مَاتَ مَنْ فِيهَا وَبَادْ

دَاعِياً رَبِّي لَهُمْ مُسْتَغْفِراً ... رَاجِياً لِلْكُلِّ فِي الْخَيْرِ ازْدِيَادْ

وَالَّذَي مَاتَ هُوَ الْمُحْتَاجُ لِي ... هَكَذَا أَقْضِي وَلَا أَخْشَى انْتِقَادْ

• الدُّعَاءُ الشَّرْعِيّ وَالشِّرْكِيّ:

لَا أُنَادِي صَاحِبَ الْقَبْرِ أَغِثْ ... أَنْتَ قُطْبٌ أَنْتَ غَوْثٌ وَسِنَادِ

قَائِمًا أَوْ قَاعِدًا أَدْعُو بِهِ ... إِنَّ ذَا عِنْدِي شِرْكٌ وَارْتِدَادِ

لَا أُنَادِيهِ وَلَا أَدْعُو سِوَى ... خَالِقِ الْخَلْقِ رَؤُوفٍ بِالْعِبَادْ

مَنْ لَهُ أَسْمَاؤُهُ الْحُسْنَى وَهَلْ ... أَحَدٌ يَدْفَعُ مَا اللَّهُ أَرَادْ

مُخْلِصًا دِينِي لَهُ مُمْتَثِلًا ... أَمْرَهُ لَا أَمْرَ مَنْ زَاغَ وَحَادْ

• الاِتِّكَالُ عَلَى الْكَبِيرِ الْمُتَعَالِ:

حَسْبِيَ اللهُ وَحَسْبِيَ قُرْبُهُ ... عِلْمُهُ رَحْمَتُهُ فَهُوَ الْمُرَادْ

• • • • •

<<  <   >  >>