(٢) (بز) ١٩٤١، انظر صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢١٤١، ٣٣٠٨. يُغْدَى: يؤتى عليه بالطعام صباحا.(٣) (يع) ٦٠٤٠، (طب) ١٠٢٤،صَحِيح الْجَامِع: ١٥١٢، الصَّحِيحَة: ٢٦٦١ صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٩٢٢(٤) بَيْتٌ مُنَجَّد: إِذا كان مزيَّناً بالثياب والفُرُش، ونُجُودُهُ: ستوره التي تُعلَّق على حِيطانِه يُزَيَّن بها. لسان العرب (ج ٣ ص ٤١٣)(٥) التَّشْيِيعُ: الْخُرُوجُ مَعَ الْمُسَافِرِ لِتَوْدِيعِهِ، يُقَال: شَيَّعَ فُلَانًا، خَرَجَ مَعَهُ لِيُوَدِّعَهُ وَيُبْلِغَهُ مَنْزِلَهُ. نيل الأوطار (ج ١٢ ص ٥٤)(٦) (ثَنِيّةَ الْوَدَاعِ): مَوْضِعٌ بِالْمَدِينَةِ، سُمِّيَتْ بِهَا لِأَنَّ مَنْ سَافَرَ كَانَ يُوَدَّعُ ثَمَّةَ وَيُشَيَّعُ إِلَيْهَا.وَالثَّنِيَّةُ مَا اِرْتَفَعَ مِنْ الْأَرْضِ، وَقِيلَ: الطَّرِيقُ فِي الْجَبَلِ. تحفة الأحوذي (٤/ ٤٠٧)(٧) القصعة: وعاء يؤكل ويُثْرَدُ فيه، وكان يُتَّخذ من الخشب غالبا.(٨) (هق) ١٤٣٦٤، انظر الصَّحِيحَة تحت حديث: ٢٣٨٤(٩) (مش) ١٢٧٢، انظر صَحِيح الْجَامِع:٣٤٢٤، الصَّحِيحَة: ٧٢١(١٠) البزار في " مسنده " (ص ٣٢٥ - زوائده)، وابن جرير الطبري في " تهذيب الآثار " (١/ ٤٠٧ / ٩٣٥)، انظر الصَّحِيحَة: ٢٤٨٠يريد به المخفَّ من الذُّنوب وأسبابِ الدّنيا وعُلَقِها. النهاية (ج ٢ / ص ١٣٠)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute