(٢) الهَبْطُ: أَن يقع الرجل في شَرٍّ. والهَبْط أَيضاً: النقصان، ورجل مَهْبُوطٌ: نقَصَت حالُه. وهَبَطَ القوْمُ يَهْبِطُون: إِذا كانوا في سَفال ونقصوا. لسان العرب (٧/ ٤٢١) (٣) (هب) ٩٤٠٥، ابن عساكر (٤٦/ ٥١)، انظر صَحِيح الْجَامِع: ٢٦٧٢، الصَّحِيحَة: ١٢٥٣ (٤) (١٤٦٨ هب)، (٦٠٢٩ طس)، الصَّحِيحَة: ٢٤٨٤، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٣٢٨٧). (٥) (٦١٦٥ هب)، الصَّحِيحَة: ٢٦٨٧، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٠٧٦. نَمِرَةً: بُرْدَة مِنْ صُوف أَوْ غَيْرِه مُخَطَّطَة. فِيهَا لَوْنَانِ سَوَاد وَبَيَاض. (٦) أخرجه أبو الشيخ في جزئه " انتقاء ابن مردويه " (٨٣/ ٣٠ - طبع الرشد)، (قط) ج ٢/ص ١٠٦ ح ٢، انظر الصَّحِيحَة: ٢٩٧٨. وقال الألباني: وفي الحديث دلالة صريحة على أنه كان معروفا في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وجوب الزكاة على حُلي النساء. (٧) (طب) ج ٦/ص ١٦٠ ح ٥٨٤٨، انظر صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٣٢٦٨ (٨) (طس) ٨٩١، انظر صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٣٢٦٩ (٩) الضَّفَف: الضِّيق والشِّدَّة: أي لم يَشْبَع منهما إلَاّ عن ضِيق وقلَّة. وقيل: أي: لم يأكل خُبْزَاً ولحما وَحْدَه، ولكنْ يأكل مع النَّاس. وقيل: الضَّفَف: أن تكونَ الأكَلَةُ أكثر من مِقْدار الطَّعامِ. النهاية (٣/ ٢٠٢) (١٠) (حم) ١٣٨٨٦، (حب) ٦٣٥٩، انظر صحيح موارد الظمآن: ٢١٤٩، وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح. (١١) أخرجه ابن الأعرابي في " معجمه " (٣/ ١)، انظر الصَّحِيحَة: ١٦١٥