(٢) وهذه الصحيفة أخرجها الإمام أحمد بنصها فى مسنده ٢/ ٣١٢ - ٣١٩، وقد طبعت عدة مرات بتحقيق الدكتور محمد حميد الله ٠ انظر: السنة النبوية ٠ مكانتها ٠ الدكتور عبد المهدى ص ١١٩، وعلوم الحديث للدكتور صبحى الصالح ص ٣٢. (٣) ص ١٤٨، ١٥٨، ١٦١. (٤) انظر: دراسات فى الحديث النبوى للدكتور الأعظمى ١/ ٨٤ - ١٤٢، ودلائل التوثيق المبكر للسنة للدكتور امتياز ص ٤٦٣ - ٥٩٠. (٥) وفى تلك الكتابات رد على الأستاذ محمد رشيد رضا، ومن تابعه كمحمود أبو رية، والسيد صالح أبو بكر (فى أن الصحابة لم يكتبوا، وعدم كتابتهم دليل على أنهم لم يريدوا أن تكون السنة ديناً عاماً دائماً كالقرآن ٠ وسبق تفصيل الرد على ذلك ص ٢٩٨ - ٣٠٦. (٦) ينظر: السنة النبوية في كتابات أعداء الإسلام للمؤلف ١/ ٢٨٨ وما بعدها. (٧) بل والندم على عدم الكتابة، كما روى عن عروة بن الزبير - رضي الله عنه - إذ يقول: "كتبت الحديث ثم محوته، فوددت أنى فديته بمالى وولدى وأنى لم امحه". أخرجه الخطيب فى تقييد العلم ص ٦٠. (٨) انظر: دراسات فى الحديث النبوى ١/ ٧٦. (٩) انظر: المصدر السابق ١/ ٩٢ - ١٤٢. (١٠) انظر: دراسات فى الحديث النبوى ١/ ١٤٣ - ١٦٧. (١١) انظر: دراسات فى الحديث النبوى ١/ ١٦٨ - ٣٢٥. فأين كل هذا مما زعمه الدكتور موريس بوكاى من أنه ليس هناك أية مجموعة أحاديث قد ثبتت نصوصها فى عصر النبى - صلى الله عليه وسلم -. انظر: دراسة الكتب المقدسة ص ١٥٢.