(٢) (١١٥١ د. الألباني): صحيح. (١٨٠٤ ن)، (٥٩٦٧ هق).(٣) (٧٢٧٣ طح)، انظر الصَّحِيحَة: ٢٩٩٧.(٤) (١١٥٣ د. الألباني): صحيح. (١٩٧٤٩ حم)، (٥٦٩٥ ش)، (٥٩٧٨ هق).(٥) (٥٦٩٩ ش) صححه الألباني في الصَّحِيحَة تحت حديث: ٢٩٩٧.(٦) حسنه الألباني في (فضل الصلاة على النبي) ٨٨، وفي الإرواء: ٦٤٢. قال البيهقي ح ٥٩٨١: وَهَذَا مِنْ قَوْلِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ مَوْقُوفٌ عَلَيْهِ فَنُتَابِعُهُ فِي الْوُقُوفِ بَيْنَ كُلِّ تَكْبِيرَتَيْنِ لِلذِكْرِ إِذْ لَمْ يُرْوَ خِلَافُهُ عَنْ غَيْرِهِ، وَنُخَالِفُهُ فِي عَدَدِ التَّكْبِيرَاتِ وَتَقْدِيمِهِنَّ عَلَى الْقِرَاءَةِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ جَمِيعًا بِحَدِيثِ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، ثُمَّ فِعْلِ أَهْلِ الْحَرَمَيْنِ، وَعَمَلِ الْمُسْلِمِينَ إِلَى يَوْمِنَا هَذَا، وَبِاللهِ التَّوْفِيقُ. أ. هـ(٧) (٥٦٨٦ عب)، (٩٥١٨ طب)، (٦٠١٠ هق)، وصححه الألباني في الصَّحِيحَة تحت حديث: ٢٩٩٧. تِسْعًا تِسْعًا: في الفطر تسعا، وفي الاضحى تسعا.(٨) (٥٧٠٨ ش)، وصححه الألباني في الصَّحِيحَة تحت حديث ٢٩٩٧.(٩) أخرجه المحاملي في " صلاة العيدين " (٢/ ١٢١)، حسنه الألباني في الإرواء تحت حديث: ٦٤٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute