(٢) الذاريات آية (٥٨). (٣) فصلت آية (١٥). (٤) البقرة آية (١٦٥). (٥) التوبة آية (٦). (٦) الفتح آية (١٥). (٧) عزاه السيوطي في الدر المنثور ٦/ ١١٧ بهذا اللفظ إلى ابن مردويه والضياء في المختارة، وأخرجه الإمام أحمد في المسند ٣/ ٣٩٠ والحاكم في المستدرك ٢/ ٦١٢، من حديث جابر - رضي الله عنه - قال: "كان النبي - صلى الله عليه وسلم- يعرض نفسه على الناس بالموقف فيقول: هل من رجل يحملني إلى قومه فإن قريشاً قد منعوني أن أبلغ كلام ربي عز وجل" قال الحاكم: "صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه"، ووافقه الذهبي. وأخرجه د. في السنة (ب. في القرآن) ٢/ ٢٧٨، ت. في كتاب فضائل القرآن ٥/ ١٨٤، جه. في المقدمة (ب. فيما أنكرت الجهمية) ١/ ٧٣ من حديث جابر بلفظ "ألا رجل يحملني … " الحديث، قال الترمذي: "غريب صحيح". (٨) مريم آية (٤٢). (٩) لم أقف عليه من قول النبي - صلى الله عليه وسلم-، وإنما هو من قول عائشة - رضي الله عنها- لما جاءت خولة بنت ثعلبة تشتكي زوجها أوس بن الصامت لما ظاهر منها، فأنزل الله عزوجل فيهما قوله: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُك .... } الآية، قالت عائشة - رضي الله عنها-: "الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات كلها إن خولة جاءت تشتكي زوجها إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم- فيخفى عليّ أحياناً بعض ما تقول فأنزل الله {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ .... } الآيات. أخرجه ابن جرير الطبري في تفسيره ٢٨/ ٥، الدارمي في الرد على بشر المريسي ص ٤٦، والآجري في الشريعة ص ٢٩١.