(٢) انظر: كتاب الأمثال للميداني ٣/ ٣١٢. (٣) أخرجه د. في كتاب الطهارة (ب. الوضوء ثلاثاً) ١/ ٢١، جه. كتاب الطهارة وسننها (ب. ما جاء في القصد في الوضوء) ١/ ١٤٦، ن. كتاب الطهارة (ب. الاعتداد في الوضوء) ١/ ١٨، حم ٢/ ١٨٠، كلهم من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، قال: "جاء أعرابي إلى النبي - صلى الله عليه وسلم- يسأله عن الوضوء فأراه ثلاثا ثلاثاً قال: هذا الوضوء فمن زاد على هذا فقد أساء وظلم" قال الزيلعي: "قال الشيخ تقي الدين في الإمام: وهذا الحديث صحيح عند من يصحح حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده لصحة الإسناد إلى عمرو". نصب الراية ١/ ٢٩. (٤) تقدم بيان قول المعتزلة في الاستطاعة وأنها الصحة والسلامة وهي مخلوقة لله. انظر: ص ٢١٤. (٥) أي ما ذكرتموه من علة لنفيكم خلق أفعال العباد.