(٢) النازعات آية (٣١). (٣) في النسختين (لأنهما) والصواب ما اثبت لأن الضمير عائد إلى النفس. (٤) في النسختين (فيهما) والصواب ما أثبت لأن الضمير عائد إلى النفس. (٥) في الأصل (ولأنها) والصواب ما أثبت كما هو في - ح-، لأن الضمير يعود على الفجور والتقوى. (٦) في الأصل (لهما) والصواب ما اثبت لأن الضمير يعود على النفس، كما هو في - ح-. (٧) (ذلك) ليست في - ح-. (٨) ذكر ابن جرير في معنى الآية قولين، القول الأول: أن معنى ذلك بين لكل نفس الخير والشر وبه قال ابن عباس ومجاهد والضحاك. القول الثاني: أي جعل فيها فجورها وتقواها وبه قال ابن زيد. انظر: تفسير ابن جرير ٣٠/ ٢١٠، وانظر أيضا: تفسير ابن كثير ٤/ ٥١٦. (٩) أبو الأسود الديلي ويقال الدؤلي البصري القاضي، اسمه ظالم بن عمرو بن سفيان من كبار التابعين، وهو محضرم ممن أسلم زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يره، وهو أول من تكلم بالنحو توفي سنة (٦٩ هـ). انظر: تهذيب التهذيب ١٢/ ١٠، التقريب ص ٣٩٣.