(٢) البقرة آية (١٩٧). (٣) الانفطار آية (١٢) وهي في - ح - هكذا {يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ} وهي من سورة الشعراء آية (٢٢٦) ولعلها تحريف من الناسخ، ولأن دلالة الآية الأولى على المعنى المراد أظهر، والله أعلم. (٤) في - ح - (التفصيل)، وهو تحريف. (٥) في - ح - (بالاختراع). (٦) في - ح - (ومقدرها في العبد والعبد موصوف) وما في الأصل وهو الصواب وما في - ح- زيادة وتحريف، لأن مراد المصنف بيان أن الله خالق القدرة الموجودة في العبد وكذلك خالق مقدورها وهي الأمور الداخلة في مقدور العبد وفعله وهو أثر القدرة، أما قوله: (ومقدرها في العبد) فلا معنى له إلا أنه خالق القدرة وقدرها في العبد، وهذا لا يناسب المعنى المقصود من خلق الأفعال. (٧) في - ح - (كونها) (٨) في - ح - (الفعل). (٩) لأن العباد لهم إرادة واختيار فنسبت الأفعال إليهم من باب أولى، ولا يدل ذلك على عدم خلق الله كما أنه لم يدل على عدمه في نسبة الفعل إلى الجمادات حيث قد دلت الأدلة على ذلك. (١٠) النحل آية (١٤).