(٢) أخرجه عنه اللالكائي ٤/ ٨١٥، وانظر: مسائل الإيمان للقاضي أبي يعلى الحنبلي ص ٤٢٦ - ٤٢٨ في قول الإمام أحمد في الفرق بين الإسلام والإيمان. (٣) أخرجه اللالكائي ٤/ ٨١٥ ومعنى هذا أنهما كانا يخافان أن يصفا أنفسهما بالإيمان لما فيه من التزكية، وخشية أن لا يكونا قد أتيا بالعمل على الوجه المطلوب. أما الإسلام فهو متحقق بالشهاديتين فلهذا لا يهابان من الوصف به. (٤) هكذا في النسختين والأولى أن يكون (بالواو). (٥) أخرجه م. كتاب الإيمان (ب إطلاق اثم الكفر على ترك الصلاة) ١/ ٨٨، ت. كتاب الإيمان (ب. ما جاء في ترك الصلاة) ١/ ٣٤٢ كلهم من حديث جابري - رضي الله عنه - وليس في شيء من الروايات قوله "فمن تركها فهو كافر". (٦) أخرجه اللالكائي ٤/ ٨٢٥ وبنحوه أخرجه الآجري في الشريعة ص ١٤٣. (٧) انظر: هذه الروايات عند اللالكائي في شرح اعتقاد أهل السنة ٤/ ٨٢٦ - ٨٢٩، وابن بطة في الإبانة ٢/ ٦٧٨ - ٦٨٠.