(٢) لم أجده بهذا اللفظ، وإنما أخرج نحو الجزء الأول منه البخاري في كتاب فضائل القرآن (ب. خيركم من تعلم القرآن وعلمه) ٦/ ١٥٨ من حديث عثمان بن عفان - رضي الله عنه - عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خيركم من تعلم القرآن وعلمه". (٣) أخرجه دي. كتاب فضائل القرآن (ب. القرآن كلام الله) ٢/ ٤٤٠ عن أبي بكر بن أبي مريم عن عطية بن قيس الكلابي ولفظه: "وما رد العباد إلى الله كلاماً .. " والحديث مرسل وفيه أبو بكر بن أبي مريم الغساني الشامي. قال عنه ابن حجر: "ضعيف وكان قد سرق بيته فاختلط". التقريب ص ٣٩٦. وأخرج حم. ٥/ ٢٦٨، ت. في فضائل القرآن ٥/ ١٧٦ عن أبي أمامة نحوه بلفظ "ما تقرب العباد إلى الله بمثل ما خرج منه" قال الترمذي: "حديث غريب لا نعرف إلا من هذا الوجه". وأخرج الترمذي أيضاً نحوه من حديث جبير بن نفير عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إنكم لن ترجعوا إلى الله بأفضل مما خرج منه" يعني القرآن، وهو مرسل. ت. ٥/ ١٧٧. (٤) أخرج نحوه دي. كتاب فضائل القرآن (ب. تعاهد القرآن) ٢/ ٤٣٨، وعبد الله بن المبارك في الزهد ص ٢٧٧، والبيهقي في الشعب الشعبة التاسعة عشرة في تعظيم القرآن ص ٢٠٧ رسالة ماجستير.