(٢) قال ابن منظور: "خزم الشيء شكه والخزامة حلقة تجعل في أحد جانبي منخري البعير". لسان العرب ٢/ ١١٥٢، والمراد هنا خضوعه - رضي الله عنه - للموصى له والمعهود إليه. (٣) أخرج الحديث خ. كتاب الوصايا (ب الوصايا … ) ٤/ ١، م. كتاب الوصية (ب ترك الوصية لمن ليس له شيء … ) ٣/ ١٢٥٦ بدون قوله: "وقال أبو بكر يتوثب … "، وأخرج مثله حم ٤/ ٣٨١، جه (كتاب الوصايا) (ب هل أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم) ٢/ ٩٠٠، دي كتاب الوصايا (ب من لم يوصي) ٢/ ٤٠٣، واللالكائي في السنة ٧/ ١٢٩٠، وإسناده صحيح. (٤) عزا الرواية القرطبي في تفسيره ١٢/ ٢٩٧ إلى النقاش في تفسيره وذكر عن ابن العربي ترجيحه لهذا القول وانه قول علماء المالكية. (٥) النور آية (٥٤ - ٥٥).