(٢) تقدم تخريجه ص ٨٢٠. (٣) تقدم الكلام عنه ص ٨٢٠. (٤) أخرج الحاكم في المستدرك كتاب الصلاة ١/ ٢٤٤ وقال: "صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه" ووافقه الذهبي، وأخرج الدار قطني في سننه كتاب الصلاة (ب الصلاة في الثوب الواحد) ١/ ٢٨٢ كلهم من حديث المغيرة بن شعبة، وأعله الدار قطني ب - عبد الله بن أبي أمية قال: ليس بالقوي، وذكر الحديث الذهبي في الميزان ٢/ ٣٩٣ ونقل كلام الدار قطني في عبد الله. (٥) أخرج هذا الترمذي في سننه من حديث عائشة - رضي الله عنها - قالت: "صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم خلف أبي بكر في مرضه الذي مات فيه قاعداً"، قال الترمذي: "حديث حسن صحيح غريب" وروي أيضاً ذلك عن أنس - رضي الله عنه - قال: "صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه خلف أبي بكر قاعداً في ثوب متوشحاً به". قال الترمذي: "حديث حسن صحيح". انظر: سنن الترمذي (كتاب الصلاة) (ب إذا صلى الله عليه وسلم الإمام قاعداً) ٢/ ١٩٦ - ١٩٨، كما أخرج هذه الروايات أيضاً البيهقي في دلائل النبوة ٧/ ١٩١ - ١٩٢. (٦) أخرجه خ. كتاب الصلاة (ب الخوجة والممر في المسجد) ١/ ٨٤، فضائل الصحابة للإمام أحمد ١/ ٩٧ - ١٥٢. وورد هذا الحديث من حديث ابن مسعود وأبي سعيد الخدري - رضي الله عنهما -، ايضاً أخرجه عنهما خ - كتاب فضائل الصحابة (ب قول النبي صلى الله عليه وسلم لو كنت متخذاً خليلاً) ٥/ ٤. م. كتاب فضائل الصحابة (ب فضائل أبي بكر) ٤/ ١٨٥٤.