قوله:((وَتُعِينُ الرَّجُلَ فِي دَابَّتِهِ، فَتَحْمِلُهُ عَلَيْهَا، أَوْ تَرْفَعُ لَهُ عَلَيْهَا مَتَاعَهُ صَدَقَةٌ))، ومن ذلك: أنك إذا أعنتَ إنسانًا على إصلاح سيارته، فيُعَدُّ هذا من الصدقات.
وفي هذا الحديث: بيان لأنواع من الصدقات: وهي الإصلاح بين الناس، وإعانة الرجل على دابته، والكلمة الطيبة، والخطوة إلى الصلاة، وإماطة الأذى عن الطريق.