وفيه: جواز نقش اسم الله على الخاتم، ونقش اسم صاحب الخاتم عليه، كل هذا لا بأس به؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم نقش عليه:(محمد رسول الله).
ولبس الخاتم جائز، أما كونه سنة فيحتاج إلى تأمل؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم ما أمرنا بلبس الخواتم، ولا اتخذ خاتمًا إلا لما قيل له: إنَّ الملوك لا يقبلون الكتاب إلا مختومًا، فاتخذ الخاتم، وجعل يختم به.