١. دليل على استحباب التبكير في صلاة الفجر، لكن بعد أن يتحقق طلوعه، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يبكر بها، ويصليها بِغَلَس، كما سبق؛ ولهذا كانت النسوة يصلين مع النبي صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ ينصرفن متلفعات، وفي لفظ:((مُتَلَفِّفَاتٍ)).
٢. دليل على أن مذهب الأحناف في هذه المسألة مرجوح؛ لأنهم