قوله:((فَيَقُولُ اللهُ لَهُ: اذْهَبْ فَادْخُلْ الْجَنَّةَ، فَإِنَّ لَكَ مِثْلَ الدُّنْيَا وَعَشَرَةَ أَمْثَالِهَا، أَوْ إِنَّ لَكَ عَشَرَةَ أَمْثَالِ الدُّنْيَا)) هذا آخر أهل الجنة دخولًا، وآخر أهل النار خروجًا، جزاؤه أن له عشرة أمثال الدنيا، فكيف بالمتقدمين؟ !
وقوله:((حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُ))، يعني: أنيابه التي تلي الأضراس.
وقوله:((فَيَقُولُ: أَتَسْخَرُ بِي وَأَنْتَ الْمَلِكُ؟ )) هذا من أسماء الله تعالى، الله تعالى هو الملك، وهو ملك الملوك سبحانه وتعالى، وحاكم الحكام.