قوله:((فَزَجَرَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم)) وقال في الحديث الثاني: ((فَضَحِكَ)) يجمع بينهما بأنه ضحك صلى الله عليه وسلم وزجره.
وفي هذه الأحاديث: أنه لا ينبغي للإنسان أن يحدِّثَ بالشيء الذي يسوؤه، بل يتحول إلى جنبه الأيمن، ويستعيذ بالله من شرها، ومن شر الشيطان مع النفث، ويصلي ركعتين، كما مر.