وفي هذا الحديث: دليل على مشروعية الحج والعمرة في أشهر الحج.
وفيه: إثبات اليد لله عز وجل على ما يليق بجلاله وكماله.
وفيه: أن البيت يُحَج بعد نزول عيسى عليه السلام، وبعد خروج يأجوج ومأجوج، وجاء في الحديث الآخر:((لَيُحَجَّنَّ البَيْتُ وَلَيُعْتَمَرَنَّ بَعْدَ خُرُوجِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ)) (١)، وهو من أشراط الساعة الكبرى.