العَنَقُ والنَّصُّ نوعان من السير أحدهما أبطأ من الآخر، والعَنَقُ: انبساط السير، والنَّصُّ: أرفع منه.
والمعنى: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسير سيرًا معتدلًا، وقوله:((فَإِذَا وَجَدَ فَجْوَةً نَصَّ))، أي: إذا وجد متسعًا أرخى الزمام للناقة فأسرعت به، وهذا هو النص.